بعد السنوات الدامية التي تلت انهيار الطغيان السابق، أخذ العراقيون يصبون جل لعناتهم على الطائفية كي يُطفئوا نار غضبهم على هذا الداء الاجتماعي الخطير الذي نغص وينغص حياة العراقيين. فلقد وعى العراقيون على حقيقة أن الطائفية وممارساتها ما هي إلاّ فخ نصب للعراقيين كي يقعوا فريسة للحرب الأهلية وسفك الدماء والتهجير والهجرة داخل الوطن وخارجه.
No comments:
Post a Comment