Questions/Comments

Please direct all questions, comments and concerns to Nishra_Kooma@Yahoo.com

Friday, February 13, 2009

أربيل:














أربيل: وصل وزير الخارجية الايراني منوشهر متكي، صباح اليوم الخميس، إلى مدينة اربيل عاصمة إقليم كوردستان العراق في زيارة رسمية، وكان في إستقباله السيد نيجيرفان بارزاني رئيس الوزراء في حكومة إقليم كوردستان ، من المتوقع ان يلتقي خلالها رئيس الاقليم مسعود البارزاني، بحسب السكرتير الاعلامي لرئيس الاقليم.
وأوضح فيصل الدباغ ان “وزير الخارجية الايراني وصل اليوم الى أربيل وكان برفقته وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري ووفد أيراني ثقافي واقتصادي وأستقبله في المطار رئيس وزراء الاقليم نيجرفان البارزاني “.
واضاف الدباغ أن “الوفد توجه الى منتجع صلاح الدين للقاء رئيس الاقليم مسعود البارزاني وعدد من مسؤولي حكومة الإقليم”.



وفي مؤتمره الصحافي المشترك الذي عقده صباح امس في منتجع صلاح الدين مع مسعود بارزاني رئيس إقليم كردستان، تفادى وزير الخارجية الايراني منوشهر متقي الاجابة عن اسئلة الصحافيين المحرجة وخصوصا ما يتعلق منها باستمرار الاعتداءات الايرانية على القرى الكردية الحدودية والعلاقات الايرانية – الاميركية وامكانية استئناف المفاوضات المتوقفة بينهما، او دور ايران في دعم الجماعات المسلحة المتمردة في العراق. وحاول متقي، الذي زار الإقليم في اليوم الثاني من زيارته للعراق الذي وصله اول من امس، قدر المستطاع ربط جميع اجاباته بالمهام التي جاء من اجلها الى العراق وكردستان والمرتكزة على تعزيز العلاقات التجارية والاقتصادية بين ايران والعراق واقليم كردستان، وقال «لعبت ايران دورا محوريا خلال السنوات القليلة الماضية في مد العراق بالوقود والمحروقات وسنعمل من الآن وصاعدا وبدعم من السيد بارزاني على توطيد اواصر العلاقات الاقتصادية المشتركة فيما بيننا». وأكد متقي ان علاقات ايران بالاقليم قديمة وراسخة منذ عقود وقال «في المراحل العصيبة كنا متعاضدين مع الكرد، والان عندما اصبحت الاوضاع جيدة وطبيعية علينا ان نطور تعاوننا المشترك لخدمة شعبينا»، مشددا على ان الشعبين العراقي والايراني «كانا ضحية الدكتاتورية البعثية في العراق». كما وصف القناة الفضائية الكردية التي استحدثتها تركيا مؤخرا

أعرب وزير الخارجية الإيراني منوشهر متقي عن تفاؤله بتحسن الأوضاع في الشرق الأوسط، إذا التزم الرئيس باراك أوباما وعوده بالتغيير التي قطعها خلال حملته الانتخابية ورأى فيها «فرصة جيدة للتغيير ولتحسين علاقات واشنطن مع العالم». وأكد أن الحاجة إلى حوار بين بلاده والولايات المتحدة حول العراق «لم يعد لها مكان نظراً إلى تحسن الظروف».


ذكرت صحيفة (روزنامه) الصادرة في السليمانية إن طيارا آخر من المشاركين في القصف الكيماوي الوحشي لكوردستان والمدعو المقدم (كريم سبتي) والملقب بابو عروبة قد اختفى هو الآخر بعد أن كان في قبضة جهاز الآسايش في السليمانية,والطيار المذكور كان قد وقع في أيدي قوات الآسايش بتأريخ 5_5_2003 بعد عملية تحرير العراق , وقد أفاد في إفادته الأولية بأنه قد شارك في قصف قريتي( عسكر وكوكته به) الكورديتين يوم 3_5_1988 أثناء حملات الأنفال السيئة الصيت ,والذي راح ضحيته اكثر من 350 انسانا بريئا


كشف وزير المهجرين العراقي عبد الصمد رحمن سلطان، عن أن وزارته تعاني كثيرا من مشاكل التزوير المتعلقة بإحصاء النازحين والعائدين، وأيضا عدم تعاون المجالس البلدية في تقديم ما لديها من معلومات للوزارة. وأضاف سلطان خلال مؤتمر عقد بالتعاون مع الهيئة الطبية الدولية أمس أن الوزارة مستمرة في تشجيع العراقيين على العودة وقد وفرت الوزارة كافة مستلزمات العودة للعائدين كذلك إعطائهم منحة الحكومة ( مليون دينار) وتزويدهم

على ضوء الكشف عن أطلاق سراح طيار ثاني شارك في عمليات الانفال من قبل أمن السليمانية..نتسائل هل سيطلق الطالباني و حزبة سراح علي حسن المجيد أيضا؟؟؟

No comments: