Questions/Comments

Please direct all questions, comments and concerns to Nishra_Kooma@Yahoo.com

Friday, July 18, 2008

القوات الامريكية تنفي استغلال مطار حلبجة كقاعدة عسكرية ضد ايران
ازرقأحمراصفرأخضرورديبرتقاليابيض

١٨/٠٧/٢٠٠٨ الجمعة ١٥-رجب-١٤٢٩ هـ
المرصد العراقي
US soldiers stand guard at an intersection in Baghdad on July 4. US President George W. Bush and Iraqi Prime Minister Nuri al-Maliki have discussed a time-frame to transfer security from US forces to Iraqi troops and so be able to cut the number of American forces, the government spokesman has said.
(AFP/File/Ali Yussef)
نفى المستشار الإعلامي للقوات الأميركية في العراق عبد اللطيف ريان أمس، أنباء عن نية واشنطن استغلال مشروع مطار حلبجة القريب من الحدود مع إيران «كغطاء» لقاعدة عسكرية
وقال ريان إن «القوات الأميركية ليست لديها أي نية لاستغلال مشروع مطار حلبجة في منطقة محاذية للحدود الإيرانية كغطاء لقاعدة عسكرية، وأن لا علم لديها بالموضوع».
وسرّبت وسائل إعلام إسرائيلية الأسبوع الماضي، أنباء عن إمكانية أن تستفيد تل أبيب من قواعد أميركية في العراق لتوجيه ضربة تستهدف المنشآت النووية الإيرانية، ما جرى نفيه بشدة من قبل الجانبين الأميركي والعراقي.
وكان رئيس بلدية حلبجة التابعة لمحافظة السليمانية قال الثلاثاء الماضي، إن البلدية خصصت قطعة أرض شرقي القضاء، لبناء مطار دولي تموله الولايات المتحدة. في حين رجح مصدر رسمي أن يكون المشروع «غطاءً» لقاعدة جوية، يمكن أن يستفيد منها الأميركيون في عملياتهم العسكرية.
وذكر خدر كريم محمد، رئيس البلدية، أن بلدية حلبجة خصصت مساحة قدرها 1500 دونم من الأراضي شرقي القضاء، لبناء مطار دولي تنشئه الولايات المتحدة الأميركية، موضحا أن ذلك تم «بناء على طلب من حكومة إقليم كردستان».
ويتبع قضاء حلبجة محافظة السليمانية، ويقع على بعد 83 كم إلى الجنوب الشرقي من مدينة السليمانية، التي تعد مركز المحافظة وتبعد بدورها مسافة 364 كم إلى الشمال من العاصمة بغداد.
لكن مصدرا رسميا في محافظة السليمانية، لم يشأ الكشف عن هويته أو منصبه، شك في أن يكون المشروع مطارا مدنيا، قائلا إنه أكبر من أن يكون مجرد مطار مدني، مرجحا أن يكون عبارة عن قاعدة عسكرية كبيرة يمولها الأميركيون.
وكشف المصدر الكردي، الثلاثاء، عن قيام وفد من القنصلية الأمريكية في أربيل بـزيارة حلبجة، قبل عدة أشهر، واستطلاع الطرق الرئيسية والفرعية المؤدية إلى إيران، بحجة تقديم الخدمات للقضاء
awan

No comments: